+ A
A -
على هامش فعاليات اليوم العالمي للإبداع والابتكار الذي أحيته وزارة التعليم والتعليم العالي من قريب ممثلة بقسم رعاية الموهوبين بإدارة التربية الخاصة ورعاية الموهوبين، قدم الدكتور الجميل الرائع عبدالناصر فخرو من جامعة قطر ورشة عمل ثرية مثرية، وعرض شائق، حاز على القبول والاستحسان من الحضور من المعلمين والمعلمات والمنسقين والمنسقات والموجهين والموجهات، والعبدلله، قدم فيها الدكتور الجميل، بأسلوبه المثير، بعض الاستراتيجيات لاستثمار أفضل ما لدى أبنائنا- نقدمها مختصرة لضيق المساحة- كأفلاشات سريعة لتعميم الفائدة:
تمرين العقل: ألعاب الذكاء مثل الشطرنج، الألغاز، الدامة، ألعاب التركيب... الخ
التمارين الرياضية: مخططة أو عشوائية تساعد على تحفيز الحواس وتنمية الذات... الخ
حفظ القرآن ترتيلاً: النغم القرآني يزيد من درجة الذكاء... الخ
ألعاب الفيديو: تعزز العمل الجماعي وتنمية الذاكرة والإبداع.. فقط اختر اللعبة.
التغذية: بعيداً عن الجنك، لأن الحديد يسهم في بناء أنسجة الدماغ.
القراءة: اقرأ له مبكراً وكثيراً.. ودعه يقرأ ويقلدك في القراءة.
بيئة مستقرة: ماديا ومعنوياً.
الحياة الواقعية: خبرات الحياة العامة دون عزل عن الواقع.. حدائق.. صحراء.. بحر. الخ
لا كمالية: بذل قصارى الجهد، والنتائج غير ملزم بها
المدح الحذر يزيد الثقة...
إيماءات الجسد تسهم في الربط العقلي بين الحدث والذاكرة
الأمن الوالدي: يزيد ذكاء وتحصيل الطفل.. وضوح التعليمات، ثبات الشخصية، إدراك الطفل لسلوك الوالدين...الخ
اعتقاد الأذكياء يعيق تطور الطفل، بل قبول الذكاء المتعدد
تحدث مع ابنك في كل وقت وعن كل شيء... حول اللقاء إلى حواري
قراءة المفاهيم في الكتب الأساسية مثل: الألوان الأرقام الحرية العلم الوطنية... الخ
اختبر الذاكرة اللفظية أو البصرية..
اخلط المفاهيم الرياضية عندما تحدث عن قصة لغوية مثلاً
ضعه في مشكلة ليحلها، ولا تحكم على الحل
كل ما يتعلق بالقرطاسية والألوان تكون متاحة أمام الابن
الثقة: شعوره بأنك تثق به يزيد من اعتزازه بذاته وذكائه وإنجازه
صحبة إيجابية صالحة تشجع ع الدراسة
المثابرة والاجتهاد أهم من الذكاء... لذلك دعه يلتزم بالمهام قوة الإرادة عادة ضرورية للنجاح.
كن مغامراً في الأماكن والأنشطة سيزيد الإبداع ويقتل الروتين
السؤال عن الرأي يعمل مهارات التفكير العليا.
تحديد الهدف يسهم في سرعة تحقيقه.
إن وجود شخص له نفس الهدف يجعل تحقيقه بشكل جماعي أسهل.
وعلى الخير والمحبة نلتقي
بقلم: يعقوب العبيدلي
copy short url   نسخ
26/04/2019
2427